منتدى خروبي سليمان
مرحبا بزوار منتدى خروبي سليمان
منتدى خروبي سليمان
مرحبا بزوار منتدى خروبي سليمان
منتدى خروبي سليمان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى خروبي سليمان

منتدى ديني ثقافي تعليمي وترفيهي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نشأة المدارس الفقهية وتطورها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
kherroubi
Admin



المساهمات : 721
تاريخ التسجيل : 19/11/2011
الموقع : Chlef

نشأة المدارس الفقهية وتطورها Empty
مُساهمةموضوع: نشأة المدارس الفقهية وتطورها   نشأة المدارس الفقهية وتطورها Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 14, 2012 11:13 pm

نشأة المدارس الفقهية وتطورها


1) نشأة المدارس الفقهية:
تعود نشأة المذاهب الفقهية إلى بداية الإسلام، وخاصة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه و سلم، حيث اجتهد صحابته وأتباعه والمسلمين عامة في تطبيق أقواله وأفعاله.
مع انتشار الإسلام وتوسعه وتعرضه للكثير من القضايا الجديدة الدينية والتشريعية كانت هناك حاجة ملحة للخروج باجتهادات لهذه القضايا الفقهية المستجدة وتلبية حاجات الناس والإجابة عن تساؤلاتهم ومن هنا نشأت جماعة من المتفقهين ( العالمين ) في الدين تُعلِّم الناس في كل إقليم شؤون دينهم ودنياهم .
إن التوسع الجغرافي للإسلام وتنوع البيئات التي انتشر بها، وأيضا قابلية الكثير من النصوص الشرعية الإسلامية للاجتهاد فيها حسب الظروف والحالات أديا إلى نشوء مدارس فقهية منتشرة في الأمصار الإسلامية، وأصبح لكل عالم فقيه أتباع يعملون على نشر فتاواه وحتى العمل ضمن القواعد التي يضعها لإصدار فتاوى جديدة .
2) المذاهب الفقهية الأربع:
المذاهب الفقهية التي انتشرت بشكل واسع عند أهل السنة وأصبحت رسمية في معظم كتبهم هي حسب ظهورها:
ـ مذهب أبي حنيفة النعمان. ـ مذهب مالك بن أنس. ـ مذهب الشافعي. ـ مذهب أحمد بن حنبل.
وهذه المذاهب ما هي إلا مدارس فقهية ولا يوجد بينها اختلاف في العقيدة، كما أن هناك مذاهب فقهية أخرى غير هذه الأربعة لكنها لم تنتشر ويحصل لها الاشتهار مثل هذه المذاهب الأربعة.
3) قبس من سيرة الفقهاء الأربعة:
ـ أبو حنيفة النعمان:
هو النعمان بن ثابت بن النعمان المعروف بأبي حنيفة، ولد في مدينة الكوفة في سنة 80 هـ وتوفى في 11 من جمادى الأولى 150هـ حيث قضى معظم حياته متعلما وعالما.
التقى بكبار ]الفقهاء[/ والحفّاظ، دارَسَهم وروى عنهم ويعتبر ]حماد بن أبي سليمانشيخه وبعد وفاته ترأس الحلقة الفقهية وهو في الأربعين من العمر، والتف حوله تلاميذه ينهلون من علمه وفقهه، ويعتبر أبي يوسف يعقوب بن إبراهيم من أشهر تلاميذه الذين كتبوا عنه.
تكوّنت أصول المذهب الحنفي على يديه، حيث يقول ( إني آخذ بكتاب الله إذا وجدته، فما لم أجده فيه أخذت بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا لم أجد فيها أخذت بقول أصحابه من شئت، وادع قول من شئت، ثم لا أخرج من قولهم إلى قول غيرهم، فإذا انتهى الأمر إلى إبراهيم، والشعبي والحسن وابن سيرين وسعيد بن المسيّب فلي أن أجتهد كما اجتهدوا ).
يقع قبره في مدينه بغدادفي منطقة الأعظمية على الجانب الشرقي من ]نهر دجلة[.
فأبي حنيفة النعمان الأمام الأعظم هو أحد الأئمة الأربعة الذين اجتهدوا واستنبطوا الأحكام الفقهية الفرعية من الآيات القرآنية والأحاديث الشريفة.
وهو من تابعي التابعين وإمام أهل الرأي وفقيه أهل ]العراق أخذ ]الفقه عن حماد بن أبي سليمان الذي أخذه عن إبراهيم النخعي عن عبد الله بن مسعود واعتمد في مذهبه على الكتاب والسنة والإجماع والقياس والاستحسان والعرف وقول الصحابي وشرع من قبلنا وله في علم العقيدة كتاب الفقه الأكبر.
* ومن أشهر تلامذته:
ـ الإمام أبو يوسف ( يعقوب بن إبراهيم ) ـ الإمام محمد بن الحسن الشيباني ـ أبو الهذيل ( زفر بن الهذيل ) ـالحسن بن زياد اللؤلؤي
* ومن أبرز المؤلفات في هذا المذهب:
ـ المبسوط لشمس الدين السرخسي ـ بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع للكاساني ـ مختصر الهداية للمرغياني ـ حاشية ابن عابدين ( رد المحتار على الدر المختار ).
* مالك بن أنس:
هو أبو عبد الله مالك بن أنس بن مالك بن أبي عامر بن عمرو بن حارث، ينتهي نسبه إلى عمرو بن الحارث ذي أصبع الحميري من ملوك اليمن. العربي الصريح.
ولد في ربيع الأول سنة ثلاث وتسعين من الهجرة، ولا تربطه بالصحابي أنس بن مالك الخزرجي سوى صلة الإسلام.
* نشأته ومشايخه:
بدأ الإمام مالك يطلب العلم صغيرا تحت تأثير البيئة التي نشأ فيها وتبعا لتوجيه أمه له، فقد حكي أنه كان يريد أن يتعلم الغناء فوجهته أمه إلى طلب العلم .
انطلق يلتمس العلم وحرص على جمعه وتفرغ له ولازم العديد من كبار العلماء، لعل أشدّهم أثرا في تكوين عقليته العلمية التي عرف بها هو أبو بكر بن عبد الله بن يزيد المعروف بابن هرمز المتوفى سنة 148 هـ، فقد روي عن مالك أنه قال: ( كنت آتي ابن هرمز من بكرة فما أخرج من بيته حتى الليل ).
وكذلك يعدّ مالك أكثر وأشهر الفقهاء والمحدثين الذين لازموا نافع مولى ابن عمر، يقضي معه اليوم كله من الصباح إلى المساء سبع سنوات أو ثماني، وكان ابن هرمز يجله ويخصه بما لا يخص به غيره لكثرة ملازمته له ولما ربط بينهما من حب وتآلف ووداد.
وأخذ الإمام مالك عن الإمام ابن شهاب الزهري و هو أول من دوّن الحديث ومن أشهر شيوخ المدينة المنورة وقد روى عنه الإمام مالك في موطئه 132 حديثا بعضها مرسل.
وغيرهم، وقد بلغ عدد شيوخه على ما قيل 300 من التابعين و600 من أتباع التابعين.
* من صفاته:
عرف عن الإمام مالك أنه كان قوي الحافظة، و جيد التحري في رواية الحديث مدققا في
ذلك كل التدقيق، لا ينقل إلا عن الإثبات ولا يغتر بمظهر الراوي أو هيئته .
عرف عن الإمام مالك احترامه للحديث وصاحب الحديث صلى الله عليه و سلم، حيث كان ( رحمه الله ) إذا أراد أن يحدّث توضأ وسرح لحيته وجلس متمكنا في جلوسه على صدر فراشه في وقار وهيبة وحدّث، فقيل له في ذلك ؟ فقال : أحب أن أعظم حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم، ولا أحدّث إلا على طهارة متمكنا. وكان يكره أن يحدّث في الطريق أو وهو قائم.
* وفاته:
بعد حياة عريضة حافلة توفي ( رحمه الله ) في ربيع الأول سنة 179 هـ، عن عمر يناهز خمسا وثمانين سنة، حيث صلى عليه أمير المدينة عبد الله بن محمد بن إبراهيم العباسي وشيع جنازته واشترك في حمل نعشه ودفن في البقيع رضي الله عنه وأرضاه .
* آثاره:
أهم مؤلفاته وأجل آثاره كتابه الشهير الموطأ وهو الكتاب الذي طبقت شهرته الآفاق واعترف الأئمة له بالسبق على كل كتب الحديث في عهده وبعد عهده إلى عهد الإمام البخاري.
قال الإمام الشافعي: ( ما ظهر على الأرض كتاب بعد كتاب الله أصح من كتاب مالك ).
قال البخاري: ( أصح الأسانيد كلها مالك عن نافع عن ابن عمر ).
* من أشهر تلامذته: ـ أبو عبد الله عبد الرحمن بن القاسم المصري. ـ أبو محمد عبد الله بن وهب بن مسلم. ـ أشهب بن عبد العزيز القيسي. ـ محمد بن إدريس الشافعي.
* من أبرز المؤلفات في هذا المذهب: ـ الموطأ للإمام مالك. ـ المدونة وهي آراء الإمام مالك الفقهية جمعها ودونها سحنون بن سعيد التنوخي. ـ بداية المجتهد ونهاية المقتصد لمحمد بن أحمد بن رشد القرطبي. ـ مختصر الخليل، أهم مختصر عند المالكية وله شروحات كثيرة.
* محمد بن إدريس الشافعي:
هو أبو عبد الله محمد بن إدريس بن العباس بن عثمان بن شافع بن السائب بن عبد الله بن يزيد بن هاشم بن عبد المطلب بن عبد مناف بن قصي القرشي المطّلبي الشافعي الحجازي المكي يلتقي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في عبد مناف.
ولد في سنة مائة وخمسين وهي السنة التي توفي فيها أبو حنيفة. ولد بغزة، وقيل : بعسقلان، ثم حمل إلى مكة وهو ابن سنتين.
* سيرته:
نشأ يتيما في حجر أمه في قلة من العيش، وضيق الحال، وكان في صباه يجالس العلماء، ويكتب ما يستفيده في العظام، ونحوها، حتى ملأ منها خبايا، وقد كان الشافعي في ابتداء أمره يطلب الشعر، وأيام العرب، والأدب، ثم اتجه نحو تعلم الفقه فقصد مجالسة الزنجي مسلم بن خالد، وكان مفتي مكة.
ثم رحل الشافعي من مكة إلى المدينة قاصدا الأخذ عن أبي عبد الله مالك بن أنس رحمه الله، لما قدم عليه قرأ عليه الموطأ حفظا، فأعجبته قراءته، ولازمه، وكان للشافعي رحمه الله حين أتى مالكا ثلاث عشرة سنة ثم نزل باليمن.
واشتهر من حسن سيرته، وحمله الناس على السنة، والطرائق الجميلة أشياء كثيرة معروفة. ثم ترك ذلك، وأخذ في الاشتغال بالعلوم، ورحل إلى العراق، وناظر محمد بن الحسن، وغيره، ونشر علم الحديث، ومذهب أهله، ونصر السنة، وشاع ذكره، وفضله، وطلب منه عبد الرحمن بن مهدي إمام أهل الحديث في عصره أن يصنف كتابا في أصول الفقه فصنف كتاب الرسالة، وهو أول كتاب صنف في أصول الفقه، وكان عبد الرحمن ويحيى بن سعيد القطان يعجبان به، وكان القطان، وأحمد بن حنبل يدعوان للشافعي في صلاتهما.
وصنف في العراق كتابه القديم، ويسمى كتاب الحجة، ويرويه عنه أربعة من جلة أصحابه، وهم أحمد، وأبو ثور، والزعفراني، والكرابيسي.
ثم خرج إلى مصر سنة تسع وتسعين ومائة، وقيل: سنة مائتين، ولعله قدم في آخر سنة تسع جمعا بين الروايتين، وصنف كتبه الجديدة كلها بمصر، وسار ذكره في البلدان، وقصده الناس من الشام، والعراق، واليمن، وسائر النواحي للأخذ عنه، وسماع كتبه الجديدة، وأخذها عنه، وساد أهل مصر، وغيرهم.
* مصنفاته:
ابتكر كُتباً لم يسبق إليها، منها: ـ كتاب الأم. ـ رسالة في أصول الفقه. ـ كتاب القسامة. ـ كتاب الجزية. ـ قتال أهل البغي. ـ سبيل النجاة. ـ ديوان شعر.
* وفاته:
توفي بمصر سنة أربع ومائتين، وهو ابن أربع وخمسين سنة قال تلميذه الربيع: توفي الشافعي رحمه الله ليلة الجمعة بعد المغرب، وأنا عنده، ودفن بعد العصر يوم الجمعة آخر يوم من رجب سنة أربع ومائتين، وقبره بمصر.
* أحمد بن حنبل:
هو أحمد بن حنبل بن هلال الذهلي الشيباني المزوزي ولد في بغداد وتنقّل بين الحجاز واليمن ودمشق.
سمع من كبار المحدثين ونال قسطاً وافراً من العلم والمعرفة، حتى قال فيه الإمام الشافعي: " خرجت من بغداد فما خلّفت بها رجلاً أفضل ولا أعلم ولا أفقَهَ من ابن حنبل".
وعن إبراهيم الحربي، قال: " رأيت أحمد ابن حنبل، فرأيت كأنّ الله جمع له علم الأوّلين والآخرين من كل صنف يقول ما يشاء ويمسك عمّا يشاء ".
ولم يكن ابن حنبل يخوض في شيء مما يخوض فيه الناس من أمر الدنيا.
* مذهبه:
مذهب ابن حنبل من أكثر المذاهب السنية محافظة على النصوص وابتعاداً عن الرأي. لذا تمسّك بالنص القرآني ثم بالبيّنة ثم بإجماع الصحابة، ولم يقبل بالقياس إلا في حالات نادرة.
منهجه العلمي ومميزات فقهه: اشتُهِرَ أحمد أنه محدِّث أكثر من أن يشتهر أنه فقيه مع أنه كان إماماً في كليهما. ومن شدّة ورعه ما كان يأخذ من القياس إلا الواضح وعند الضرورة فقط وذلك لأنه كان محدِّث عصره وقد جُمِعَ له من الأحاديث ما لم يجتمع لغيره، فقد كتب مسنده من أصل سبعمائة وخمسين حديث، وكان لا يكتب إلا القرآن والحديث من هنا عُرِفَ فقه الإمام أحمد بأنه الفقه بالمأثور، فكان لا يفتي في مسألة إلا إن وجد لها من أفتى بها من قبل صحابياً كان أو تابعياً أو إماماً. وإذا وجد للصحابة قولين أو أكثر، اختار واحداً من هذه الأقوال وقد لا يترجّح عنده قول صحابي على الآخر فيكون للإمام أحمد في هذه المسألة قولين.
وهكذا فقد تميز فقهه أنه في العبادات لا يخرج عن الأثر قيد شعرة، فليس من المعقول عنده أن يعبد أحد ربه بالقياس أو بالرأي وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " صلوا كما رأيتموني أصلي "، ويقول في الحج: " خذوا عني مناسككم ". كان الإمام أحمد شديد الورع فيما يتعلق بالعبادات التي يعتبرها حق لله على عباده وهذا الحق لا يجوز مطلقاً أن يتساهل أو يتهاون فيه.
أما في المعاملات فيتميز فقهه بالسهولة والمرونة والصلاح لكل بيئة وعصر، فقد تمسَّك أحمد بنصوص الشّرع التي غلب عليها التيسير لا التعسير. وكان شديد الورع في الفتاوى وكان ينهى تلامذته أن يكتبوا عنه الأحاديث فإذا رأى أحداً يكتب عنه الفتاوى، نهاه وقال له: " لعلي أطلع فيما بعد على ما لم أطلع عليه من المعلوم فأغير فتواي فأين أجدك لأخبرك ؟.
* محنته:
اعتقد المأمون برأي المعتزلة في مسألة خلق القرآن، وطلب من ولاته في الأمصار عزل القضاة الذين لا يقولون برأيهم.
فدافع ابن حنبل عن الذات الإلهية ورفض قبول رأي المعتزلة، فيما أكثر العلماء والأئمة أظهروا قبولهم برأي المعتزلة خوفاً من المأمون وولاته.
وألقي القبض على الإمام ابن حنبل ليؤخذ إلى الخليفة المأمون.
وطلب الإمام من الله أن لا يلقاه، لأنّ المأمون توعّد بقتل الإمام أحمد، وفي طريقه إليه، وصل خبر وفاة المأمون، فتم ردّ الإمام أحمد إلى بغداد وحُبس ووُلِّيَ الخلافة المعتصم، الذي امتحن الإمام، وتمّ تعرضه للضرب بين يديه.
وقد ظل الإمام محبوساً طيلة ثمانية وعشرين شهراً. ولما تولى الخلافة الواثق، وهو أبو جعفر هارون بن المعتصم، أمر الإمام أن يختفي، فاختفى إلى أن توفّي الواثق.
وحين وصل المتوكّل ابن الواثق إلى السلطة، خالف ما كان عليه المأمون والمعتصم والواثق من الاعتقاد بخلق القرآن، ونهى عن الجدل في ذلك. وأكرم المتوكل الإمام أحمد ابن حنبل، وأرسل إليه ال****ا، ولكنّ الإمام رفض قبول ****ا الخليفة.
* وفاته:
توفي الإمام يوم الجمعة سنة إحدى وأربعين ومائتين للهجرة، وله من العمر سبع وسبعون سنة.
وقد اجتمع الناس يوم جنازته حتى ملأوا الشوارع. وحضر جنازته من الرجال مائة ألف ومن النساء ستين ألفاً، غير من كان في الطرق وعلى السطوح. وقيل أكثر من ذلك.
وقد دفن الإمام أحمد بن حنبل في بغداد. وقيل أنه أسلم يوم مماته عشرون ألفاً من اليهود والنصارى والمجوس، وأنّ جميع الطوائف حزنت عليه، وأنه كانت له كرامات كثيرة وواضحة.
وعن الإمام أبي الفرج الجوزي، قال: لما وقع الغريق ببغداد سنة أربع وخمسين وخمسمائة وغرقت كتبي، سَلِمَ لي مجلد فيه ورقات من خط الإمام أحمد بن حنبل.
* مؤلفاته:
ـ المسند، ويحوي أكثر من أربعين ألف حديث. ـ الناسخ والمنسوخ. ـ العلل. ـ السنن في الفقه.
* من أشهر تلامذته:
ـ ابنه صالح بن أحمد بن حنبل. ـ ابنه عبد الله بن أحمد بن حنبل[. ـ أبو بكر الأثرم أحمد بن محمد بن هانئ. ـ أبو بكر المروذيأحمد بن محمد بن الحجاج. ـ إبراهيم بن إسحاق الحربي.
* من أبرز المؤلفات في هذا المذهب:
ـ مختصر الخرقي ( عمر بن حسين الخرقي ). ـ المغني شرح مختصر الخرقي لأبي محمد عبد الله بن أحمد بن قدامة المقدسي. ـ الفروع لأبي عبد الله محمد بن مفلح المقدسي شيخ الحنابلة في وقته وأحد المجتهدين في المذهب. ـ الإنصاف في معرفة الراجح من الخلاف لعلاء الدين علي بن سليمان المرداوي. ـ الروض المربع شرح زاد المستقنع لمنصور بن يونس البهوتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hanichat.forumalgerie.net
 
نشأة المدارس الفقهية وتطورها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نشأة وتطور الفن الإسلامي
» بحث مفصـل حول نشأة وتطور الموارد البشرية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى خروبي سليمان :: الفئة الثالثة :: منتدى التربية والتعليم :: منتدى البحوث :: بحوث باللغة العربية-
انتقل الى: